https://sputnikarabic.ae/20240302/متحدث-النفط-العراقية-من-مصلحة-الدول-المستوردة-للغاز-ألا-تثير-المشكلات-حتى-تضمن-الإمدادات-1086592433.htmlمتحدث النفط العراقية: من مصلحة الدول المستوردة للغاز ألا تثير المشكلات حتى تضمن الإمداداتمتحدث النفط العراقية: من مصلحة الدول المستوردة للغاز ألا تثير المشكلات حتى تضمن الإمداداتسبوتنيك عربيقال عاصم جهاد، المتحدث باسم وزارة النفط العراقية، إن هناك مصالح مشتركة وحوار بين الدول المصدرة والمستوردة للغاز الطبيعي، ومن مصلحة الدول المستوردة أن تبحث عن… 02.03.2024, سبوتنيك عربي2024-03-02T13:27+00002024-03-02T13:27+00002024-03-02T13:27+0000العالم العربيأخبار العالم الآناقتصادحصريالعراقأخبار العراق اليومالجزائرhttps://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/03/02/1086592635_0:0:1281:720_1920x0_80_0_0_9936e56aaf889dcfd20b85f42635181f.jpgجاء ذلك ردا على سؤال مراسل “سبوتنيك” حول إمكانية استخدام ملف الغاز لجوانب سياسية وخاصة من قبل الاتحاد الأوروبي والغرب، على هامش منتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر، اليوم السبت.وأوضح جهاد أنه يجب أيضا على الدول المصدر للغاز أن تبحث عن أفضل الأساليب من أجل التعاطي مع هذا الموضوع، كما يجب ألا تنعكس المؤثرات السياسية على هذا الملف لأنه من مصلحة الدول المستوردة ألا تثير المشاكل حتى تضمن الإمدادات.وتابع: “الأزمة الأوكرانية أثرت بشكل مباشر على سوق الغاز وكانت الدول الأوروبية أول المتضررين من ذلك وبالتالي فمن مصلحة الجميع أن يكون هناك استقرار وضمان الإمدادات لخدمة الدول المصدرة والمستهلكة”.إنتاج النفط في العراقوعن حقول ذي قار، قال عاصم جهاد، إنه من المتوقع أن تضمن للعراق 200 مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم، بينما تضمن حقول ميسان 300 مليون قدم مكعب في اليوم، بينما وصل إنتاج شركة غاز البصرة إلى 1200 مليون قدم مكعب في اليوم.وتابع: “آخر العقود كانت مع شركة “توتال” على مرحلتين تنتج كل منها 300 مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم بإجمالي 600 مليون قدم مكعب، وأيضا هناك شركات أخرى من مرحلتين كل منها تنتج 150 مليون قدم مكعب في اليوم، وهناك تنامي لموضوع الغاز، إضافة إلى التراخيص الخاصة بالتراكيب الهيدروكربونية”.وردا على سؤال حول حقل الغاز في إقليم كردستان، قال عاصم جهاد إن جميع قطاعات النفط والغاز يتم إدارتها بواسطة لجان تم تشكيلها من المركز والإقليم لبحث كل هذه المشاكل العالقة وعندما تنتهي هذه اللجان من عملها نأمل أن نصل إلى حلول تخدم الصالح العام.وردا على سؤال حول الاكتشافات الجديدة في العراق وعلاقتها بالتوترات الأمنية التي كانت سائدة في البلاد أوضح جهاد أنه كان هناك مبالغة في الصورة الأمنية التي يتم نقلها عن العراق، مؤكدا أن بغداد تعمل على توفير البيئة الاستثمارية السليمة وتوفير القوانين التي تدعم الاستثمار، وتواجد الشركات الأجنبية العملاقة في العراق منذ 2010 حتى الآن خير دليل على أن هناك استقرار أمني، مشيرا إلى أن العراق أعلن عن جولة التراخيص الخامسة والسادسة في هذا المجال.وأكد عاصم جهاد، المتحدث باسم وزارة النفط العراقية أن الأمن الطاقوي أصبح يشكل أهمية كبيرة للعالم في الوقت الحالي لارتباطه بالتنمية وهو يتأثر بالظروف الجيوسياسية والأمنية وظروف أخرى مثل التحديات التي يواجهها النفط في الوقت الحالي، وهذه التحديات تؤثر على إمدادات واستقرارية الغاز ويشمل ذلك الدول المصدرة والمستهلكة في آن واحد.وتابع: “الدول المنتجة تحاول وضع استراتيجية واضحة لمستقبل تصدير الغاز لأنه يشكل موردا رئيسيا لهذه الدول تعمل على الحفاظ على استقرارية امداداته، وكذلك الحال بالنسبة للدول المستوردة، التي تسعى لتأمين استقرار إمدادات الغاز التي تصل إليها”.وعن دور العراق في الأمن الطاقوي بالتنسيق مع الدول المصدرة للغاز، قال إن “العراق هو عضو مراقب في هذه المنتدى ومن الممكن أن ينتقل إلى العضوية الكاملة، وهذا الأمر كان رغبة عراقية وإنتاج العراق يتصاعد تدريجيا في الوقت الحالي وأولويتنا الحالية هي تلبية الاحتياجات الداخلية ومن ثم الاتجاه إلى التصدير، ونحن نصدر الغاز السائل في الوقت الحالي والمكثفات بكميات جيدة تضمن لنا إيرادات بجانب النفط الخام، وقد أبرمنا عقود مهمة جدا مع شركات عالمية للاستثمار في الغاز وجميع الحقول التي نتوقع أن تضيف كميات إلى الإنتاج الحالي تم التعاقد بشأنها مع شركات عالمية”.وفق مراسل “سبوتنيك”، تستضيف الجزائر، اليوم السبت، أعمال القمة السابعة لـ”منتدى الدول المصدرة للغاز” على مستوى الوزراء، التي يشارك فيها كل من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، ورئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، ورئيس جمهورية السنغال، ماكي سال، ورئيس الجمهورية الموريتانية، محمد ولد الشيخ الغزواني.وانطلقت، أمس الجمعة، اجتماعات وزراء الطاقة في الدول الأعضاء بمنتدى الدول المصدرة للغاز، في إطار أعمال القمة السابعة، ووفقا لمراسل “سبوتنيك”، ناقش الوزارء المجتمعون في الجزائر، المسودة قبل النهائية لمشروع إعلان الجزائر، التي من المقرر عرضها على رؤساء الدول والحكومات، اليوم السبت.وأوضح المراسل أن المسودة تتضمن العديد من البنود، في مقدمتها تعزيز التنسيق بين الأعضاء للحفاظ على أمن الطاقة وعمليات الإمداد، وكذلك مواجهة التحديات التي تواجه سوق الغاز.وأوضحت مصادر لمراسلنا أن “الوزراء ناقشوا عملية انضمام بعض الدول للمنتدى، خلال الفترة المقبلة، كما جرى دعوة السنغال، فيما يظل الباب مفتوحا لانضمام بعض الدول خلال الفترة المقبلة، وفق ما يتم الاتفاق عليه بين الدول الأعضاء”.وتتناول القمة التنسيق المشترك بين الدول المنتجة الرئيسية بهدف ضمان استقرار أسواق الغاز العالمية ومواجهة التحديات، التي قد تواجه الطلب على هذا المصدر من الطاقة النظيفة خلال المرحلة المقبلة. ويضم منتدى الدول المصدرة للغاز 12 عضوا دائما (الجزائر، بوليفيا، مصر، غينيا الاستوائية، إيران، ليبيا، نيجيريا، قطر، روسيا، ترينيداد وتوباغو، الإمارات العربية المتحدة، فنزويلا) و7 أعضاء مراقبين (أنغولا، أذربيجان، العراق، ماليزيا، موريتانيا، موزامبيق، بيرو).ويعد المنتدى منظمة حكومية دولية تمثل أهم الدول المصدرة للغاز في العالم، يشكلون معا 70 في المئة من احتياطيات الغاز العالمية المؤكدة، وأكثر من 40 في المئة من الإنتاج المسوق، و47 في المئة من الصادرات عبر الأنابيب، وما يفوق نصف صادرات الغاز الطبيعي المسال على المستوى العالمي.https://sputnikarabic.ae/20240302/وصول-الرئيس-الإيراني-وأمير-قطر-إلى-الجزائر-وقمة-منتدى-الدول-المصدرة-للغاز-تنطلق-بعد-قليل-1086589187.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240301/تفاصيل-إعلان-الجزائر-عن-القمة-السابعة-لمنتدى-الدول-المصدرة-للغاز-1086560857.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240301/مسؤول-جزائري-روسيا-والجزائر-من-أكبر-منتجي-الغاز-الطبيعي-في-العالم-وتسعيان-لتطوير-هذه-الصناعة-1086577736.htmlhttps://sputnikarabic.ae/20240301/وزير-البترول-المصري-نترقب-اكتشافات-جديدة-للغاز-في-البحر-المتوسط-1086575820.htmlالعراقالجزائرسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ 2024سبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ الأخبارar_EGسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/03/02/1086592635_99:0:1059:720_1920x0_80_0_0_6252ff473d2d7c19c589b531b5fffd3d.jpgسبوتنيك عربي feedback.arabic@sputniknews.com+74956456601MIA „Rosiya Segodnya“ العالم العربي, أخبار العالم الآن, اقتصاد, حصري, العراق, أخبار العراق اليوم, الجزائرالعالم العربي, أخبار العالم الآن, اقتصاد, حصري, العراق, أخبار العراق اليوم, الجزائرحصريقال عاصم جهاد، المتحدث باسم وزارة النفط العراقية، إن هناك مصالح مشتركة وحوار بين الدول المصدرة والمستوردة للغاز الطبيعي، ومن مصلحة الدول المستوردة أن تبحث عن أفضل الحلول للتعامل مع الدول المصدرة.جاء ذلك ردا على سؤال مراسل “سبوتنيك” حول إمكانية استخدام ملف الغاز لجوانب سياسية وخاصة من قبل الاتحاد الأوروبي والغرب، على هامش منتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر، اليوم السبت.وصول الرئيس الإيراني وأمير قطر إلى الجزائر.. وقمة “منتدى الدول المصدرة للغاز” تنطلق بعد قليلوأوضح جهاد أنه يجب أيضا على الدول المصدر للغاز أن تبحث عن أفضل الأساليب من أجل التعاطي مع هذا الموضوع، كما يجب ألا تنعكس المؤثرات السياسية على هذا الملف لأنه من مصلحة الدول المستوردة ألا تثير المشاكل حتى تضمن الإمدادات.وقال: “من مصلحة الجميع ألا يتم التأثير على إمدادات الغاز لأن ذلك لا يخدم مصلحة أي من الدول سواء المصدرة أو المستوردة”.وتابع: “الأزمة الأوكرانية أثرت بشكل مباشر على سوق الغاز وكانت الدول الأوروبية أول المتضررين من ذلك وبالتالي فمن مصلحة الجميع أن يكون هناك استقرار وضمان الإمدادات لخدمة الدول المصدرة والمستهلكة”.إنتاج النفط في العراقوعن حقول ذي قار، قال عاصم جهاد، إنه من المتوقع أن تضمن للعراق 200 مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم، بينما تضمن حقول ميسان 300 مليون قدم مكعب في اليوم، بينما وصل إنتاج شركة غاز البصرة إلى 1200 مليون قدم مكعب في اليوم.وتابع: “آخر العقود كانت مع شركة “توتال” على مرحلتين تنتج كل منها 300 مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم بإجمالي 600 مليون قدم مكعب، وأيضا هناك شركات أخرى من مرحلتين كل منها تنتج 150 مليون قدم مكعب في اليوم، وهناك تنامي لموضوع الغاز، إضافة إلى التراخيص الخاصة بالتراكيب الهيدروكربونية”.وردا على سؤال حول أزمة حلق الدرة والخلاف بين إيران والدول الخليجية ومنها العراق أيضا، قال إنه لم يتم التطرق إلى هذا الموضوع، لكن كل شيء يتم حله بالحوار وإذا كان للعراق حق في أي مكان فبالتأكيد سيكون شريكا فيه، والعراق لن يتنازل عن حقه في أي شيء، لكن كل شيء يتم بحثه في حينه.وردا على سؤال حول حقل الغاز في إقليم كردستان، قال عاصم جهاد إن جميع قطاعات النفط والغاز يتم إدارتها بواسطة لجان تم تشكيلها من المركز والإقليم لبحث كل هذه المشاكل العالقة وعندما تنتهي هذه اللجان من عملها نأمل أن نصل إلى حلول تخدم الصالح العام.وردا على سؤال حول الاكتشافات الجديدة في العراق وعلاقتها بالتوترات الأمنية التي كانت سائدة في البلاد أوضح جهاد أنه كان هناك مبالغة في الصورة الأمنية التي يتم نقلها عن العراق، مؤكدا أن بغداد تعمل على توفير البيئة الاستثمارية السليمة وتوفير القوانين التي تدعم الاستثمار، وتواجد الشركات الأجنبية العملاقة في العراق منذ 2010 حتى الآن خير دليل على أن هناك استقرار أمني، مشيرا إلى أن العراق أعلن عن جولة التراخيص الخامسة والسادسة في هذا المجال.تفاصيل إعلان الجزائر عن القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغازوأكد عاصم جهاد، المتحدث باسم وزارة النفط العراقية أن الأمن الطاقوي أصبح يشكل أهمية كبيرة للعالم في الوقت الحالي لارتباطه بالتنمية وهو يتأثر بالظروف الجيوسياسية والأمنية وظروف أخرى مثل التحديات التي يواجهها النفط في الوقت الحالي، وهذه التحديات تؤثر على إمدادات واستقرارية الغاز ويشمل ذلك الدول المصدرة والمستهلكة في آن واحد.وتابع: “الدول المنتجة تحاول وضع استراتيجية واضحة لمستقبل تصدير الغاز لأنه يشكل موردا رئيسيا لهذه الدول تعمل على الحفاظ على استقرارية امداداته، وكذلك الحال بالنسبة للدول المستوردة، التي تسعى لتأمين استقرار إمدادات الغاز التي تصل إليها”.وأضاف: “الكل يواجه تحديات ومن المؤكد أن انطلاق منتدى الدول المصدرة للغاز يمثل خطوة مهمة جدا لوضع رؤية أو استراتيجية في هذه الاتجاه”.وعن دور العراق في الأمن الطاقوي بالتنسيق مع الدول المصدرة للغاز، قال إن “العراق هو عضو مراقب في هذه المنتدى ومن الممكن أن ينتقل إلى العضوية الكاملة، وهذا الأمر كان رغبة عراقية وإنتاج العراق يتصاعد تدريجيا في الوقت الحالي وأولويتنا الحالية هي تلبية الاحتياجات الداخلية ومن ثم الاتجاه إلى التصدير، ونحن نصدر الغاز السائل في الوقت الحالي والمكثفات بكميات جيدة تضمن لنا إيرادات بجانب النفط الخام، وقد أبرمنا عقود مهمة جدا مع شركات عالمية للاستثمار في الغاز وجميع الحقول التي نتوقع أن تضيف كميات إلى الإنتاج الحالي تم التعاقد بشأنها مع شركات عالمية”.مسؤول جزائري: روسيا والجزائر من أكبر منتجي الغاز الطبيعي في العالم وتسعيان لتطوير هذه الصناعةوفق مراسل “سبوتنيك”، تستضيف الجزائر، اليوم السبت، أعمال القمة السابعة لـ”منتدى الدول المصدرة للغاز” على مستوى الوزراء، التي يشارك فيها كل من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، ورئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، ورئيس جمهورية السنغال، ماكي سال، ورئيس الجمهورية الموريتانية، محمد ولد الشيخ الغزواني.وانطلقت، أمس الجمعة، اجتماعات وزراء الطاقة في الدول الأعضاء بمنتدى الدول المصدرة للغاز، في إطار أعمال القمة السابعة، ووفقا لمراسل “سبوتنيك”، ناقش الوزارء المجتمعون في الجزائر، المسودة قبل النهائية لمشروع إعلان الجزائر، التي من المقرر عرضها على رؤساء الدول والحكومات، اليوم السبت.وأوضح المراسل أن المسودة تتضمن العديد من البنود، في مقدمتها تعزيز التنسيق بين الأعضاء للحفاظ على أمن الطاقة وعمليات الإمداد، وكذلك مواجهة التحديات التي تواجه سوق الغاز.وأوضحت مصادر لمراسلنا أن “الوزراء ناقشوا عملية انضمام بعض الدول للمنتدى، خلال الفترة المقبلة، كما جرى دعوة السنغال، فيما يظل الباب مفتوحا لانضمام بعض الدول خلال الفترة المقبلة، وفق ما يتم الاتفاق عليه بين الدول الأعضاء”.وزير البترول المصري: نترقب اكتشافات جديدة للغاز في البحر المتوسطوتتناول القمة التنسيق المشترك بين الدول المنتجة الرئيسية بهدف ضمان استقرار أسواق الغاز العالمية ومواجهة التحديات، التي قد تواجه الطلب على هذا المصدر من الطاقة النظيفة خلال المرحلة المقبلة. ويضم منتدى الدول المصدرة للغاز 12 عضوا دائما (الجزائر، بوليفيا، مصر، غينيا الاستوائية، إيران، ليبيا، نيجيريا، قطر، روسيا، ترينيداد وتوباغو، الإمارات العربية المتحدة، فنزويلا) و7 أعضاء مراقبين (أنغولا، أذربيجان، العراق، ماليزيا، موريتانيا، موزامبيق، بيرو).ويعد المنتدى منظمة حكومية دولية تمثل أهم الدول المصدرة للغاز في العالم، يشكلون معا 70 في المئة من احتياطيات الغاز العالمية المؤكدة، وأكثر من 40 في المئة من الإنتاج المسوق، و47 في المئة من الصادرات عبر الأنابيب، وما يفوق نصف صادرات الغاز الطبيعي المسال على المستوى العالمي.
متحدث النفط العراقية: من مصلحة الدول المستوردة للغاز ألا تثير المشكلات حتى تضمن الإمدادات
الخبر السابق