وقال لافروف في حديث صحفي: “الضرر بالغ لكن إدارة ترامب في ولايته الأولى أيضا ألحقت ضررا جسيما بهذه العلاقات، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أن الرئيس الأسبق باراك أوباما ترك إرثا واجهه ترامب وفريقه. والعقوبات التي فرضها أوباما قبل 3 أسابيع من تنصيب ترامب، كانت غير لائقة وغير أخلاقية، حيث طرد دبلوماسييننا وسرق 5 عقارات دبلوماسية. بالطبع، وضعوا علاقاتنا في بداية غير مثالية. ونرى الآن أن إدارة بايدن تحاول فعل الشيء نفسه”.
وعن استعراض بايدن إنجازاته وأنه هو الذي وصل إلى كييف، وليس فلاديمير بوتين، قال لافروف: “إذا كان سياسي على هذا المستوى مثل رئيس الولايات المتحدة يقيم فترة ولايته على رأس دولة قوية بناء على تأثيرات مسرحية: “أنا كنت في كييف، وبوتين لم يكن هناك”، ربما يمكن استنتاج مدى جدية تعامله مع واجباته!”.
المصدر: تاس
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link