وتعد هويتزيلاك مركزا لمنطقة مضطربة في ولاية موريلوس حيث تشتبك منظمات إجرامية وتنتشر أعمال قطع الأشجار غير القانونية.
ودان عمدة المدينة سيزار دافيلا دياز الهجوم في منشور على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، وقال: “هذه الأعمال لا مبرر لها وتتنافى مع مبادئ الاحترام والتعايش والحوار”.
وكان الضحايا على ما يبدو مرشحين لمناصب محلية تدير الموارد الجماعية للمجتمع، مثل الغابات المحيطة، وذلك قبل الانتخابات المقررة في مارس المقبل.
وتتقاتل العديد من المنظمات الإجرامية من أجل السيطرة على الأراضي في جميع أنحاء المكسيك، سعيا لضمان طرق آمنة لتهريب المهاجرين والمخدرات والأسلحة، وأيضا لابتزاز المجتمعات بشكل متزايد.
المصدر: وكالة “أسوشيتد برس”
إقرأ المزيد
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
Source link